كتب: احمد اسامه عبداللاه
محمد طارق احمد حسن الشهير بـ ” محمد طارق الشريف “.
مصري الجنسية ، ولد ” محمد طارق الشريف ” في يوم الخامس من شهر ديسمبر بعام 1994 م
كبر ونشأ ” محمد طارق الشريف ” في مدينة المعادي التابع لمحافظه القاهرة
درس ” محمد طارق الشريف ” في اكاديميه الصحافه والاعلام ” فرقة تالته ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” محمد طارق الشريف ” صاحب الثماني والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال الصحافة والاعلام حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” محمد طارق الشريف ” من خِيرة شباب محافظة القاهرة ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة
وقد اشاد ” محمد طارق الشريف ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: انا اعمل في مجال الاعلام و الصحافه و الفويس اوفر وقبل كل ده كنت شيف حلمي اني اكون رقم واحد في مجال الإعلام واكون من احسن المذيعين ف العالم ، وانا لسه طالب بدرس عملت اربع برامج علي قناه الصحه والجمال اشتغلت مراسل ومحرر لاكتر من جريده والانجاز الأهم اني بقيت رئيس تحرير جريدة الميدان المصري وكمان طلعت ك مقدم برنامج علي قناه الحدث اليوم وده صعب جدا أن حد حاليا يطلع علي الحدث ، حابب اشكر ربنا طبعا علي كل حاجه واشكر كل الناس الي دعمتني ووقفه جنبي
يعد ” محمد طارق الشريف ” الافضل في مجال الصحافة والاعلام لانة تمت استضافتة في العديد من اللقاءات في عدة قنوات فضائية
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” محمد طارق الشريف ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا والدتة ووالدة المرحوم طارق احمد حسن وزوج والدته الشيخ احمد ناجي ودكتور ياسر صبحي طبعا الي عمره مابخل عليه بحاجه او معلومه وهو الي اتاحله كل الفرص الي جاتله
واجة ” محمد طارق الشريف ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” محمد طارق الشريف ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” محمد طارق الشريف ” لم يتجاوز الـ 28 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..