وتشمل الأعراض أيضاً تيبس العضلات وفقدان الإحساس والآلام بالمفاصل والأطراف وجمود تعابير الوجه وتراجع أو فقدان حاسة الشم، كما يتحدث المريض أو يضحك أو يشير أثناء الحلم، نظراً لأنه لا يتم منعهم من القيام بهذه الأنشطة أثناء نوم الأحلام (اضطراب سلوك نوم حركة العين السريعة) مثل الأشخاص الأصحاء.
وبسبب هذه الأعراض يواجه المرضى صعوبات في أداء المهام اليومية مثل الاغتسال وارتداء الملابس، كما يبدو خط اليد مرتعشاً.
وأوضحت الرابطة أن أسباب الإصابة بالشلل الارتعاشي تكمن في التقدم في العمر والتغيرات الجينية وموت الخلايا المنتجة للدوبامين في المخ، مشيرة إلى أن العلاج يشمل الأدوية والعلاج الطبيعي وعلاج النطق والعلاج الوظيفي والتحفيز العميق للدماغ.