كتب: احمد اسامه عبداللاه
عمرو رجب علي حسن الشهير بـ ” عمرو الشهاوي “.
مصري الجنسية ، ولد ” عمرو رجب ” في يوم السادس من شهر مايو بعام 2002 م
كبر ونشأ ” عمرو رجب ” في مدينة المعمورة البلد التابع لمحافظه الإسكندرية
درس ” عمرو رجب ” في المرحلة الابتدائية في ” الازهر الشريف ” ، ثم انتقل الي كلية تمريض ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” عمرو رجب ” صاحب الاحدي والعشرين عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال التصوير حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة
يعتبر ” عمرو رجب ” من خِيرة شباب محافظة الإسكندرية ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة مصور فوتوغرافي محترف
وقد اشاد ” عمرو رجب ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: وانا صغير كنت بحب التصوير ولما كنت عندي 18 سنه واحد صحبي اتريق عليا قدام الناس علي صوري واني صوري بايخه اوي وفضلوا يتريقوا عليا من اقدار ربنا انه كلمني من فتره انه عايز يتصور وان صوري بتعجبه جداً انا بحب التصوير بحب الحاجه اللي أحسها بتفرح الناس وحابه انها تقلدها واصحابي دايما بيشجعوني وانا مش بشتغل في مجال التصوير ع قد منا بحبه ، مؤخرا عرفت ان عدم الرغبة فى التقاط الصور الفوتوغرافية مش معناها ان الشخص مصاب بعدم الثقة بالنفس ، ولكن هو نوع من اهتزاز ثقة الإنسان بشكله ومظهره الخارجى، وهى مشكلة لا يمكن تجاهلها وعليه مواجهتها.
يعد ” عمرو رجب ” الافضل ، لانة مصور فوتوغرافي ويدرس تمريض ودرس اكثر من مجال و يهتم بي علم النفس والبحث عن تطوير الذات
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” عمرو رجب ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية رجب علي حسن
واجة ” عمرو رجب ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” عمرو رجب ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” عمرو رجب ” لم يتجاوز الـ 21 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..