طارق احمد الورداني

حاتم مفتي12 ديسمبر 202412 مشاهدة
طارق احمد الورداني

كتب: احمد اسامه عبداللاه 

 

طارق احمد الورداني الشهير بـ ” توني “. 

 ‏مصري الجنسية ، ولد ” طارق احمد ” في يوم الرابع والعشرون من شهر ديسمبر بعام 2001 م

 ‏كبر ونشأ ” طارق احمد ” في مركز اجهور الكبري التابع لمحافظه القليوبية

 

درس ” طارق احمد ” في مدرسة الشهيد ماجد فرج وحاصل علي دبلوم صنايع ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية. 

 

في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” طارق احمد ” صاحب الاحدي والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال كرة القدم حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة. 

 

يعتبر ” طارق احمد ” من خِيرة شباب محافظة القليوبية ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة لاعب كرة قدم بارع وصاحب استوديو تصوير 

 

وقد اشاد ” طارق احمد ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: بدات مسيرتي الكروية في سن مبكر للغاية حيث انني استطعت بفضل الله تعالي ثم مجهودي من تنمية مهاراتي في كرة القدم والتحقت بالعديد من الاندية الرياضية منها نادي ” ديروط ” والعديد من مراكز الشباب

 

يعد ” طارق احمد ” الافضل ، لانة يسعي لانشاء براند كبير يضم اسمة. 

 

صاحب الفضل الاول والاخير علي ” طارق احمد ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية المرحوم احمد الورداني

 

من الموضوعات الهامة التى قمنا بمناقشتها مع اللاعب ” طارق احمد ” منها الإرادة والعزم

 

 حيث قال : إذا أراد اللاعب أن يصبح لاعب كرةِ قدم محترف لجني المال والشّهرة فقط فهذا خطأ، فالصواب أن يلعب لأنّه يحبّ اللعبة ولأنّها تزيد من الفرحة والسرور، وبالتالي فإنّ ذلك يتطلب العزيمة والإصرار والمثابرة للوصول إلى هذا المستوى

 ‏

 ‏والتدرب لساعات طويلة : التدرب المستمرّ يطوّر من مهارات اللاعب ويوفّر له فرصاً أكبر للانضمام إلى صفوف الفِرَق الريّاضيّة، وقد أظهرت الدّراسات بأنّ اللّاعب يجب أن يلعب لعشرة آلافِ ساعةٍ من أجل أن يُصبح مؤهّلاً للَّعِب في صفوف المحترفين، وهذا يعني أنّ عليه أنْ يتدرّب لما يُقارب ثلاث ساعات يوميّاً

 

والثقة بالنفس : يجب على اللاعب أن يتحلّى بالثّقة بالنّفس بأنّه قادر على تحقيق أهدافه مهما واجه من صعوباتٍ وعوائق، وأن يدرك بأنّ العمل المتواصل والمُتعب يوصله في النّهاية إلى الطّريق الصّحيح، وبأنّه يستطيع بذلك يحصد ثمار تعبه الطّويل

 

التّسويق والدّعاية : نحن في زمن الإنترنت وفي زمنٍ يعتمد اعتماداً كليّاً على السّرعة، إذا لم يكن المال الكافي متوافراً لتعيين وكيل أعمال ليقدّم اللاعب لفرق كرة القدم، وإذا لم تسنح له الفرصة بأن يلعب بأيِّ نادٍ رياضي، فلا يجب على اللاعب أن ييأس؛ لأنّه يُمكن أن يدع أحدهم يقوم بتصوير فيديو يُظهر مهاراته في كرة القدم، ومن ثم يقوم بتحميله على المواقع المهتمّة بأمور كرة القدم، وقد يجد أحدّهم يتّصل به لينضمَّ إلى فريقه

 

واجة ” طارق احمد ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة. 

 

ويؤمن ” طارق احمد ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” طارق احمد ” لم يتجاوز الـ 21 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..

ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل