بدأ عبدالله حسب النبي حياته في تعلم مهارات كثيرة منها الكتابة والعديد من المهارات وبدأ في طرح كتابه الجديد تحت مسمي الانحياز للسلبية
بداء بطرح مدي تاثير السلبية في حياة الفرد وتصرفاته منها الاضرار الناتجه عنها وتاثيرها علي الشخص والمجتمع وكيفية التعامل مع السلبية وعدم الانحياز لها وطرح الحلول في كتابه الجديد حيث وجد ان الافكار السلبيه وتاثيرها اصبح امر في غاية الخطورة علي الشخص ومن حوله وانه يجب الوقوف مع الاشخاص السلبيين وتوضيح الامر لهم وعدم تركهم للاافكار المدمره التي تجعل الشخص عديم الانتاج وقليل التبسم للحياة وجعله يتغلب علي الافكار التي تجعله يصل لهذه المرحلة التي اصبحت منتشرة في العالم وقد اوضح الكاتب عبدالله حسب النبي انه فيما بعد سيصبح العادات السلبيه تزداد يوما بعد يوم بسبب
احتكاك الفرد بمن حوله وتاثير البيئه المحاطه به والتطور السريع الذي ربما سيؤثر بالسلب او بالايجاب علي الشخص ولكن تم توضيح كل الافكار في كتابه الانحياز للسلبية