كتب: احمد اسامه عبداللاه
محمد أبراهيم عرفة الشهير بـ ” ميمو “.
مصري الجنسية ،
كبر ونشأ ” محمد أبراهيم ” في مدينة شبين الكوم التابع لمحافظه المنوفية
حصل ” محمد أبراهيم ” على بكالوريوس إعلام قسم صحافة ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” محمد أبراهيم ” صاحب الاربعون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال الحراسات حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” محمد أبراهيم ” من خِيرة شباب محافظة االمنوفية، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة اول مصري وعربي والوحيد في الاتحاد الاوروبي يمتلك شركة للحراسات الخاصة من اهم الشركات فى ايطاليا
وانضم مؤخرا لمؤسسة SIRA التابعة للإمارات العربية المتحدة
وقد اشاد ” محمد أبراهيم ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: بدات مشوار حياتي مثل اي شاب مصري بالهجرة خارج مصر مع بداية القرن الحادي والعشرون ، بدات العمل فى غسيل الاطباق ، المعمار ، توصيل الطلبات فى مصعم بيتزا ، توزيع اعلانات ، ثم امتهنت الحراسات ك فرد ، وبدأت أهم مشوار في حياتي حيث قمت بدراسة مجال الحراسات وتفوقت جدا فى هذا المجال واستطعت تحقيق شهرة كبيرة فى ايطاليا، وتم تصنيفي كـ اول مصري وعربي والوحيد في الاتحاد الاوروبي يمتلك شركة للحراسات الخاصة من اهم الشركات فى ايطاليا وانضممت مؤخرا لمؤسسة SIRA التابعة للإمارات العربية المتحدة ، كما انضممت ايضا لرابطة المحترمين الأمنيين لمؤسسة الصناعة الأمنية برعاية حكومة دبي
يعد ” محمد أبراهيم ” الافضل في مجال الحراسات ، لانة استطاع الحصول علي شهادة Global Security Regulation Department
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” محمد أبراهيم ” هو ربنا سبحانه وتعالي
واجة ” محمد أبراهيم ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” محمد أبراهيم ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” محمد أبراهيم ” لم يتجاوز الـ 40 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
