كتب: احمد اسامه عبداللاه
مصطفي طارق احمد غرابه مصري الجنسية ، ولد ” مصطفي طارق ” في يوم الثامن من شهر يونيو بعام 2002 م كبر ونشأ ” مصطفي طارق ” في مركز طنطا التابع لمحافظه الغربيةدرس ” مصطفي طارق ” في الشريعة والقانون بجامعة ” طنطا ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية. في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” مصطفي طارق ” صاحب الحادي والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال التمثيل والمسرح حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة. يعتبر ” مصطفي طارق ” من خِيرة شباب محافظة الغربية ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة ممثل بارعوقد اشاد ” مصطفي طارق ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: موهبتي التمثيل والكتابه واشتغلت ورشه مع الفنان عمرو عبد الجليل واشتغلت مسرح ففرقه ملوك السعاده وعرضنا ف القاهره واسكندريه وطنطا وصناديد وكفر الزيات ولينا جمهورنا وخدت جوائز وعرضنا فمهرجانات ودا احلي إنجاز عملته اني اشتغلت علي نفسي ومستسلمتش وبعافر فحلمي لحد ما اوصل وعملت لنفسي كارير محترميعد ” مصطفي طارق ” الافضل في مجال التمثيل ، لانة استطاع التمثيل مع الفنان عمرو عبد الجليل وكتب مسرحيات عديده منها مسرحيه عنبر ١٠١ أنا وولادة اختي وانفصام والجليس والطلسم وعمل اعداد لمسرحيه حقا عائله مجنونه وأشاد به النقاد ولجنات التحكيم وأشاد به المخرج السينمائي علاء نصر والمخرج السينمائي إبرام نشأتصاحب الفضل الاول والاخير علي ” مصطفي طارق ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم اصحاب عمري اللي وقفوا جنبي ودعموني بكل الطرقاحمد رامي وإبراهيم رشوان ومخرجي الفاضل المخرج ادم صلاح اللي تدربت علي أيده فمجال التمثيل واجة ” مصطفي طارق ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة. ويؤمن ” مصطفي طارق ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” مصطفي طارق ” لم يتجاوز الـ 21 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
