كتب: احمد اسامه عبداللاه
اسلام سامي صلاح الدين الشهير بـ ” اسلام النطاط مطروح “.
مصري الجنسية ، ولد ” اسلام سامي ” في يوم الثاني والعشرون من شهر يونيو بعام 2000 م
كبر ونشأ ” اسلام سامي ” محافظه مطروح
درس ” اسلام سامي ” في كلية تجارة بجامعة ” الاسكندرية ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” اسلام سامي ” صاحب الثلاث والعشرين عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال المقاولات حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” اسلام سامي ” من خِيرة شباب محافظة مطروح ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة 🔅
وقد اشاد ” اسلام سامي ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: انا صاحب شركة مقاولات كبيرة بالاسكندرية وليا تطلعات كبيرة في المستقبل ومن ضمنهم اني اكون باذن اللة رجل اعمال ناجح يفيد بلدة واهلها
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” اسلام سامي ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية سامي صلاح الدين
كما اضاف ” اسلام سامي ” الي حديثة قائلا: في مختلف أنحاء الوطن العربي تكثر أعمال البناء والتعمير وكذلك أعمال التشطيبات الداخلية والخارجية للبنايات والشقق السكنية وكذلك الشركات والمحلات التجارية وغيرهاولأن العمل في مجالات البناء أو التشطيبات مربح لدرجة كبيرة فإن كثير من الناس يستثمرون أموالهم في شركات يطلق عليها شركات المقاولات ليقدموا من خلالها إحدى الخدمتين أو الأثنين معًاأنت ايضًا يمكنك أن تكون صاحب شركة مقاولات وتقدم إحدى أو كلتا الخدمتين حتى وإن كان رأس مالك صغير نسبيًا حيث يمكنك البدءبانشأ شركة مقاولات صغيرة الحجم ومن خلالها يمكنك تحقيق أرباح كبيرة تقدر بعشرات وربما مئات الألوف سنويًا فأعمال المقاولات وإن كانت شحيحة في البداية تبقى مربحة للغايةوبكل تأكيد يمكن لشركتك الصغيرة أن تنمو بمرور الوقت فيزيد حجم أعمالها لتتحول بذلك إلى شركة متوسطة أو كبيرة الحجم لتحقق ارباح يمكن تقديرها بالملايين عمومًا دعنا لا ننظر إلى المستقبل البعي وسوف نقوم بعرض كل ما تحتاجه لتكون صاحب شركة مقاولات صغيرة قادرة على تحقيق أرباح كبيرة في أعوامها الأولى وهي كالأتى
واجة ” اسلام سامي ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” اسلام سامي ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” اسلام سامي ” لم يتجاوز الـ 23 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..