الألم أخذَ يلتهمُني والقلق يساعده علي ذلك أما عن الوحده فإنها تعود اسوأ مما أتذكر كذلك الخوف لا ينتهي أبداً فكيف أفسر إحتراقي !
ينتظرون مرور الحافلة
وأنا
وحدي أنتظر…
مرور عمري لم اگتسب ادراكي من العدم , لم استيقظ و أجد نفسي افهم كل هذه الأمور , لقد ضحيت بالكثير حتى بلغت التضحية روحي
لقد دفعت ثمن رغبتي ف الخروج من الدائرة .”ما الحقيقة؟ الحقيقة كذبة.
يحلمون بالنجاة من البؤس
الحظ الجيد لم يُمطر هنا ايضاً،
لا البارحة ولا اليوم
إنهم ثملون بكل الطرق.
سأعود لأكون أنا فالحقيقة أفضل من وهم التحليق !
فالحمدالله علي نعمه الفهم والادراك