وأكد الدكتور أحمد الجمال أننا لم نصل بعد لفلسفة التاريخ، لأن هناك فرقا بين التاريخ، والتأريخ، وفلسفة التاريخ، وهى محاولة الاستخلاص من التاريخ لحل إشكالية أو مسألة معينة.
من جانبها قالت الروائية الكبيرة سلوى بكر، إن الكتابة التاريخية لم تخاطب الفئة القليلة بل إنها دائما تكتب لأكبر عدد من الناس، مشيرة إلى أن المعروف أن التاريخ يكتبه المنتصرون.
أما الدكتور جمال شقرة أستاذ التاريخ الحديث بجامعة عين شمس، فأكد أن هناك أخطاء كبيرة فى الدراما التاريخية، مشيرا أنه عرض عليه سيناريو مسلسل نجيب الريحاني ووجد به أخطاء تاريخية وطلب تصحيها لكن المؤلف رفض تصحيحها وهو ما تسبب فى خروجه بهذا الشكل.
المصدر : اليوم السابع