أعلنت القوات الأوكرانية، مقتل 36 عنصرا من الجيش الروسي، في جنوبي البلاد، وأشارت قيادة قيادة العمليات الجنوبية الأوكرانية، على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إلى تدمير 3 دبابات و3 مدافع هاوتزر من طراز «مستا بي»، و4 مركبات مدرعة و 4 مستودعات للذخيرة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية.
قصف روسي على قرية «شيستيرنيا» بـ 15 صاروخا أوراجان
وأشارت قيادة العمليات الجنوبية الأوكرانية،، إلى قصف روسي على قرية «شيستيرنيا»بمنطقة خيرسون بـ 15 صاروخا أوراجان، ما أسفر عن مقُتل مدني وإصابة اثنان آخران، كما لحقت أضرار بـ4 منازل.
بدورها، أعلنت السلطات في إستونيا، أنها لن تصدر تأشيرات أو تصاريح إقامة لـ الروس الراغبين في الدراسة بها، وأنهي قرار وزارة الخارجية ممارسة منح حق العمل قصيرا لأجل للروس أو مواطني بيلاروسيا
إستونيا: استمرار العقوبات ضروري لضمان الضغط المستمر على روسيا
وقالت السلطات الإستونية، إن الحرب الروسية على أوكرانيا، تهدد الأمن القومي، وأوضح وزير الخارجية أورماس رينسلو في بيان إن استمرار العقوبات المفروضة على «موسكو» ضروري لضمان الضغط المستمر على روسيا، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
من جانبه، كشف تحقيق أجرته وكالة «رويترز» للأنباء، عن نجاح روسيا في «تشيرنوبيل» لم يكن صدفة، بعد ظهر يوم 24 فبراير الماضي، ولكنه جزء من عملية طويلة الأمد للرئاسة الروسية «الكرملين»، للتسلل إلى أوكرانيا بواسطة عملاء سريين.
وقالت مصادر مطلعة على خطط «الكرملين» الروسي، إن موسكو كانت تعول على تفعيل عملاء نائمين داخل جهاز الأمن الأوكراني، فيما أشارت قناة «العربية» الإخبارية، إل تطابق المصادر مع تقارير استخباراتية غربية بأن الرئاسة الروسية كانت ستعين أوليج تساريوف، صاحب فندق، لقيادة حكومة دمية في العاصمة الأوكرانية «كييف».
