اللاعب علي حسام حسن نظمي

أحمد أسامة عبداللاه1 أبريل 20231 مشاهدة
اللاعب علي حسام حسن نظمي

كتب: احمد اسامه عبداللاه 

 

علي حسام حسن نظمي الشهير بـ ” Ali Akil “. 

 ‏مصري الجنسية ، ولد ” علي حسام ” في يوم السادس من شهر فبراير بعام 2001 م

 ‏كبر ونشأ ” علي حسام ” في مدينة المعادي التابع لمحافظه القاهرة 

 

درس ” علي حسام ” في مدرسة المعادي الثانويه العسكرية ثم التحقت بجامعة ” حلوان ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية. 

 

في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” علي حسام ” صاحب الاثني والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال كرة القدم حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة. 

 

يعتبر ” علي حسام ” من خِيرة شباب محافظة القاهرة ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة لاعب كرة قدم مبدع

 

وقد اشاد ” علي حسام ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: بدات مسيرتي الكروية في سن الثانية عشر من عمري انضممت الي العديد من الاندية في وقت ممبكر مما ساعدني علي اكتساب الخبرة والمهارة ، التحقت بالنادي ” الاولمبي ” وكان اول انضمام رسمي بفريق كرة القدم واصبحت لاعبا فعليا، وانا في سن الرابعة من عمري انضممت الي ” نادي المصري القاهري ” ضمن الفريق برئاسة الكابتن جابر الخواجة نجم الزمالك السابق، ثم التحقت بنادي ” النجوم ” 

 

ولقد لعبت منتخب مصر بسن ١٧ سنه ولقد نال 

يعد ” علي حسام ” الافضل في مجال كرة القدم ، لانة استطاع اللعب مع في قريق منتخب مصر بسن الـ 17 عاما ونال شرف افضل هدف فى بطولة كاس العالم فى دولة بولندا وكان من نجوم البطولة فى ذلك الوقت

 

صاحب الفضل الاول والاخير علي ” علي حسام ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية حسام حسن نظمي

 

واجة ” علي حسام ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة. 

 

ويؤمن ” علي حسام ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” علي حسام ” لم يتجاوز الـ 22 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..

ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل