كتب: احمد اسامه عبداللاه
حسين علي محمد الهواري الشهير بـ ” جاهين الهواري “.
مصري الجنسية ، ولد ” جاهين الهواري ” في يوم السادس من شهر نوفمبر بعام 1991 م
كبر ونشأ ” جاهين الهواري ” في احدن المدن التابعة لمحافظة سوهاج، مقيم في مدينة برج العرب الجديده الحي الثاني التابع لمحافظه الاسكندريه
درس ” جاهين الهواري ” في كلية الزراعه بجامعة ” الازهر ” ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” جاهين الهواري ” صاحب الاثني والثلاثون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال ترببة الدواجن حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” جاهين الهواري ” من خِيرة شباب محافظة الاسكندريه ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة مدير تنفيذي لشركة دواجن ومشرف محطات دواجن
وقد اشاد ” جاهين الهواري ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: من أهدافي التي اسعي إليها تغير نظام تربية الدواجن في مصر للنظام الأوروبي الحديث ، تعتمد مزارع الدواجن مثلما يعرف الكثيرون على تربية أنواع من الطيور المنزلية الأليفة بهدف تحقيق بعض المنافع التجارية سواءً كان لبيع هذه الطيور كلحوم أو للاستفادة من البيض الذي تنتجه، وتعد الدواجن هي أكثر أو أشهر الطيور التي يتم تربيتها لهذا الغرض، حيث يتم تربية حوالي 5000 آلاف مليون دجاجة كل عام، وذلك كمصدر للطعام واللحوم والبيض
يعد ” جاهين الهواري ” الافضل في مجال ترببة الدواجن ، لانة حاصل علي بكالوريوس زراعه إنتاج حيواني وداجني حاصل علي ماجستير مشاريع دواجن
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” جاهين الهواري ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية علي محمد الهواري
واجة ” جاهين الهواري ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” جاهين الهواري ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” جاهين الهواري ” لم يتجاوز الـ 32 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..