علي محمد عبدالنبي عبدالتواب

أحمد أسامة عبداللاه24 أبريل 20234 مشاهدة
علي محمد عبدالنبي عبدالتواب

كتب: احمد اسامه عبداللاه 

 

علي محمد عبدالنبي

 ‏مصري الجنسية ، ولد ” علي محمد ” في يوم التاسع والعشرون من شهر مايو بعام 2004 م

 ‏كبر ونشأ ” علي محمد ” في مدينة 6اكتوبر، محافظه الفيوم

 

درس ” علي محمد ” في كليه الزراعه ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية. 

 

في اطار متابعه جريدة ‘ التحرير الاخبارية ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” علي محمد ” صاحب التسعة عشر عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال الجرافيك حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة. 

 

يعتبر ” علي محمد ” من خِيرة شباب محافظة الفيوم ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، بانة مصمم جرافيك

 

وقد اشاد ” علي محمد ” في حديثة الي جريده ” التحرير الاخبارية ” قائلا: في الحقيقة من الصعب حصر اهمية الجرافيك ديزاين في بعض النقاط أو الأفكار، فهذا المجال ضروري لكل جوانب حياتنا اليومية وعلى صلة بكافة التفاصيل الإعلانية والتسويقية والتعليمية. ويستخدم كذلك لتوجيه اهتمام فئة معينة من الناس نحو أمر معين

 

 

صاحب الفضل الاول والاخير علي ” علي محمد ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عائلتة وخاصا امة وابية محمد عبدالنبي

 

واجة ” علي محمد ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة. 

 

ويؤمن ” علي محمد ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” علي محمد ” لم يتجاوز الـ 19 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..

ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل