وتخطط السلطات الروسية لاستخدام أموال من الصندوق الوطني للثروة كمصدر رئيسي للتمويل عجز متوقع في الميزانية هذا العام.
بالرغم من العقوبات وتضييق الخناق على موسكو، لا تزال روسيا قادرة على زيادة صادراتها من النفط، وأظهرت دراسة نشرها مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف ومقره فنلندا، أن روسيا ضاعفت تقريبا إيراداتها من مبيعات الطاقة للاتحاد الأوروبي خلال أول 100 يوم من الحرب مع أوكرانيا، بقيمة إجمالية بلغت حوالي 100 مليار دولار.
وبحسب التقرير فإن الأسعار المرتفعة للنفط والغاز عوضت الانخفاض الطفيف في المبيعات الروسية، بعد أن وافق الاتحاد الأوروبي على وقف معظم واردات النفط الروسية، التي تعتمد عليها القارة بشدة.
وأظهر التقرير أن الصين كانت في مقدمة الدول المستوردة للنفط من روسيا، وجاء بعدها ألمانيا وإيطاليا.
وتسعى الدول الغربية لوضع حد أقصى لسعر بيع النفط الروسي من أجل حرمان موسكو من جزء مهم من إيراداتها.
“>
وقالت الوزارة إن الصندوق اشترى أيضا ما قيمته 50 مليار روبل (797.87 مليون دولار) من الأسهم الممتازة في “غازبروم بنك” في يونيو.
وتخطط السلطات الروسية لاستخدام أموال من الصندوق الوطني للثروة كمصدر رئيسي للتمويل عجز متوقع في الميزانية هذا العام.
بالرغم من العقوبات وتضييق الخناق على موسكو، لا تزال روسيا قادرة على زيادة صادراتها من النفط، وأظهرت دراسة نشرها مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف ومقره فنلندا، أن روسيا ضاعفت تقريبا إيراداتها من مبيعات الطاقة للاتحاد الأوروبي خلال أول 100 يوم من الحرب مع أوكرانيا، بقيمة إجمالية بلغت حوالي 100 مليار دولار.
وبحسب التقرير فإن الأسعار المرتفعة للنفط والغاز عوضت الانخفاض الطفيف في المبيعات الروسية، بعد أن وافق الاتحاد الأوروبي على وقف معظم واردات النفط الروسية، التي تعتمد عليها القارة بشدة.
وأظهر التقرير أن الصين كانت في مقدمة الدول المستوردة للنفط من روسيا، وجاء بعدها ألمانيا وإيطاليا.
وتسعى الدول الغربية لوضع حد أقصى لسعر بيع النفط الروسي من أجل حرمان موسكو من جزء مهم من إيراداتها.