وبحسب موقع “سيمانا” الإسباني، فإنّ المشهد تغيّر مؤخراً وتحديداً بعدما كسرت شاكيرا صمتها وتحدثت علانية عن انفصالها، وهو أمر أثار غضب بيكيه والمحيطين به، خاصة أنهم يرون ذلك على أنه خيانة لخصوصيتهما ومحاولة للضغط عليه كي يقبل بشروط معينة، لكنه ينظر إلى الأمر بشكل مختلف.
وأضاف الموقع الإسباني: يتوجه بيكيه إلى ملاقاة شاكيرا بمزاج مختلف، إذ يبحث عن الحفاظ على مصالح طفليه حتى لا يقعا ضحية قراراته الخاطئة، كما يبحث عن حماية نفسه من شاكيرا التي كسرت ميثاق الخصوصية بينهما وتحدثت علناً عن الانفصال الأسبوع الماضي، ولأول مرة منذ انتشار الأخبار في وقت سابق من العام الجاري.
وبحسب مصادر مختلفة فإن اللاعب المخضرم لا يرغب بالعيش بعيداً عن ولديه، إذ يريد بقاءهما معه في برشلونة لعامين على الأقل ثم يلتحقان بوالدتهما شاكيرا في ميامي الأميركية، ويرغب بالابتعاد عن الدخول في نزاع قضائي مع شريكته السابقة.