ولا يعتبر غودار أحد أهم رواد حركة الموجة الفرنسية الجديدة في الستينيات فحسب، لكنه كان من أوائل من مهدوا لكسر القواعد المتعارف عليها في السرد السينمائي من خلال أسلوبه التجريبي الفريد في التصوير والمونتاج وتوجيه الممثل.
وُلد غودار في باريس لأبوين سويسريين-فرنسيين، ودرس بجامعة السوربون في باريس.
وبدأت علاقة غودار بالسينما عن طريق حقل النقد، وأسس في هذا الإطار مجلة نقدية باسم كراسات السينما.
من أفلامه المتأخرة، “كل لنفسه”، “مريم أنا أحييك”، “الملك لير”.
مال للرسالة السياسية الواضحة في أفلامه مثل فيلم “رجولي أنثوي”، “صنع في الولايات المتحدة”، وفيلم “الصينية” وتزوج النجمة آن فيازمسكي أثناء تصويره.