ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة “TeleCinco” الإسبانية، فبالرغم من أن الثنائي يرغب باتفاق ودّي، إلا أن الآراء متباعدة، إذ أن شاكيرا مصرّة على ذهاب الطفلين معها إلى ميامي، الأمر الذي يرفضه بيكيه الأمر تماماً.
كما أضافت مصادر الصحيفة أن الطرفين التقيا فعلاً في شهر آب الماضي وحددا لقاء ثالثاً، إلا أن شاكيرا هددت بأن يكون الأخير قبل بدء معركة قضائية.
وتابعت أيضاً أن شاكيرا تعلم تماماً أن بكيه لن يقبل بنقل الأطفال، على الأقل هذا العام رغم توتره من المحاكم والقضاء.
وفي حين يأتي توتر بيكيه من إيقانه بأن أم أطفاله تحضّر لمعركة قضائية شرسة تجمع فيها كل خياناته خلال الـ12 عاماً من الارتباط، يحاول التأكد مما تملكه شاكيرا من أدلة ضده.