وربطت بعض الصحف تواصل الأمير هاري مع تشيلسي ديفي وكريسيدا بوناس برغبته في أن تتحدّثا لكاتب السيرة الذاتية الخاصّة به، لتسجيل شهاداتهما حول بعض الوقائع، وأشارت التقارير إلى أنه يبدو أن الأمير “يتوسّل” للفتاتين لكي تساهما معه في جعل مذاكّراته أكثر تشويقاً ومصداقيّة.
ووصفت مجلة “التايمز” موافقة تشيلسي ديفي وكريسيدا بوناس، بالخطوة “عالية المخاطر”، لأن المؤلفين الملكيين يخشون من”تذوق صديقتي هاري مرارة الذكريات عندما تخرج الأسرار مجدداً إلى النور”.
هذا وتخشى الأوساط من أن تجدّد المذكّرات المعنونة “الاحتياطي”، العداءات والخلافات بما في ذلك “الاتهامات بالعنصرية” والانتقادات لكبار أفراد العائلة المالكة.