كتب: احمد اسامه عبداللاه
محمد عبدالعزيز ابراهيم عبدالرحمن ابوعقيل الشهير بـ ” حمو ابوعقيل “.
مصري الجنسية ، ولد ” محمد عبدالعزيز ” في يوم الثامن عشر من شهر اكتوبر بعام 2000 م
كبر ونشأ ” محمد عبدالعزيز ” في مركز جهينه التابع لمحافظه سوهاج
درس ” محمد عبدالعزيز ” في مدرسه الشهيد محمد كامل الحويج، كلية الفرقه الثالثه الحقوق بجامعة ‘ سوهاج ‘ ، حيث تميز بتفوقة الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.
في اطار متابعه جريدة ‘ مشاهير العرب ‘ لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” محمد عبدالعزيز ” صاحب الاثني والعشرون عاما ، الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال البزنس ” التداول ” حيث اصبح الافضل فيه بجدارة في الفترة الاخيرة.
يعتبر ” محمد عبدالعزيز ” من خِيرة شباب محافظة سوهاج ، اذ ذاع سيطه بين شباب محافظتة ، وقد اشاد ” محمد عبدالعزيز ” في حديثة الي جريده ” مشاهير العرب ” قائلا: انا من بيت ابوعقيل عائله كبيره ف الصعيد من أكبر عائله سوهاج فيها كتير من الظابط والقضاء والمستشارين وكيل نيابة من ضمنهم مساعد وزير الداخلية ” احمد امين ابوعقيل “، مساعد وزير الداخلية” صلاح بخيت البدرى ابوعقيل “، واحلم ان اصبح وكيل النائب العام أن شاء الله
صاحب الفضل الاول والاخير علي ” محمد عبدالعزيز ” هو ربنا سبحانه وتعالي ثم عمة حماده البدرى ابوعقيل ، مينا عيسى ، بهاء الجمل ابوعقيل ، مروان حماده ابوعقيل
واجة ” محمد عبدالعزيز ” العديد من الصعوبات والتحديات في حياتة ، لا ينكر انة في فترة من الفترات يأس وانسحب ، ولكن عزيمتة واصرارة منعتة من ذلك حيث عاد مسرعا ، مكافحا ، املا في الله عز وجل انة سيصل الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة ، محطما كل الحواجز وصولا الي هدفة.
ويؤمن ” محمد عبدالعزيز ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” محمد عبدالعزيز ” لم يتجاوز الـ 22 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..
ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..
ونعم الصحاب محمد الغالي المحترم عشرة ١٤ سنة قمة الجدعنة والأحترام أصيل طيب الخلق ربنا يحفظه ويحميه ويوفقه لما يحبه ويرضاه