وأكدوا أن المقبرة تضم ممتلكات شخصية ، مثل السكاكين والفخار، ويعد اكتشاف المقبرة أمرًا مهمًا لأنه قد يساعد في سد الفجوات التاريخية في فهم مملكة إلمت وهى المساحة الشاسعة من الأرض التي تم تقسيمها لاحقًا إلى أقسام فرعية في يوركشاير.
وقالت كايلي بوكستون المشرفة في الموقع على الحفريات إن حلم كل عالم آثار هو العمل في مثل هذا المشروع بينما قال علماء الآثار الذين عملوا في الحفريات إن الموقع يمكن أن يساعد في تحديد آلية الانتقال غير الموثق إلى حد كبير والمهم تاريخيًا فى الفترة بين سقوط الإمبراطورية الرومانية في حوالي 400 بعد الميلاد، وإنشاء الممالك الأنجلو سكسونية التي تلت ذلك ويشمل ذلك فترة الانتقال، وفراغ السلطة، واللاعبون المختلفون المشاركين في انتقال السلطة.
المصدر : اليوم السابع