معلومات عن المرشح الأقرب لخلافة الظواهري: درس إدارة أعمال وعمل مع الزرقاوي – أخبار العالم – بوابة مشاهير

إسلام جمال2 أغسطس 2022 مشاهدة
معلومات عن المرشح الأقرب لخلافة الظواهري: درس إدارة أعمال وعمل مع الزرقاوي – أخبار العالم – بوابة مشاهير

بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية، مقتل زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري في غارة بالعاصمة الأفغانستانية «كابول»، ظهر القيادي سيف العدل «محمد صلاح الدين زيدان» كأبرز المرشحين لخلافة الظواهري، وفيما يلي أبرز المعلومات عن المرشح الأقرب لخلافة الظواهري وفقًا لصحيفة «اندبندنت» عربية.

أبرز المعلومات عن المرشح الأقرب لخلافة الظواهرى

– اسمه الحقيقي محمد صلاح الدين زيدان.

– قيادي بارز في تنظيم القاعدة وعضو في مجلس قيادة التنظيم «مجلس شورى التنظيم».

– يرأس اللجنة العسكرية لتنظيم القاعدة.

– انضم إلى تنظيم القاعدة عام 1989.

– ولد في الستينيات بمحافظة المنوفية بمصر.

– درس إدارة الأعمال في جامعة شبين الكوم.

– أصبح «العدل» رئيساً للجنة الأمنية لتنظيم القاعدة في منتصف التسعينات.

– جزء من وحدة أمن أسامة بن لادن.

– كان الساعد الأيمن لمحمد عاطف في اللجنة العسكرية.

– يعتقد خبراء أنَّ العدل خلفه في رئاسة التخطيط العسكري لتنظيم القاعدة مع وفاة عاطف عام 2001.

– سافر إلى الصومال فى عام 1993.

– انتقل العدل إلى جنوب شرق إيران بعد تفجيرات السفارات الأمريكية عام 1998  وعاش تحت حماية الحرس الثوري الإيراني.

– وضعته السلطات الإيرانية تحت الإقامة الجبرية مع آخرين من قادة القاعدة في أبريل 2003.

– عمل قياديًا عسكريًا رفيعًا إلى جانب أبو مصعب الزرقاوي مؤسس فرع تنظيم القاعدة بالعراق.

ويعد مقتل الظواهري أكبر ضربة لتنظيم  القاعدة منذ مقتل مؤسسها أسامة بن لادن في عام 2011.

مقتل الظواهري بقرار من بايدن  

وجاء مقتل الظواهري بقرار من الرئيس الأمريكي جو بايدن، وتمّ قتل الظواهري في غارة أمريكية عبر صاروخان أطلقا من طائرة مسيرة أمريكية خلال تواجد الظواهري بشرفة منزله فى كابول، مساء السبت الماضي.

وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن مقتل الظواهري في غارة أمريكية مساء أمس الإثنين، قائلًا «العدالة أخذت مجراها»، قائلًا إنَّ الظواهري شارك في عملية 11 سبتمبر في نيويورك، لافتًا إلى أنَّ عملية اغتياله تمت بدقة عالية.

فيما نددت حركة طالبان باستهداف زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري قائلة «العملية الأمريكية» تعد انتهاكًا لسيادة البلاد.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل