وقالت: “بعدها كلمت حسام حبيب، قال لي إنه بيستغيث لأن شيرين اتاخدت من بيت كانت مقيمة فيه عنوة بعد الضرب والسحل وأخذوها بملابس المنزل، بدون حذاء، وإنها مختفية من يوم الخميس”، وأضاف: “قلت له هدخل معايا المستشار ياسر قنطوش لأنه هو المحامي بتاعي وبتاع شيرين، ومش أنا إللي معرّفة شيرين على المستشار ياسر، شيرين عرفته عن طريق الفنانة زينة لأن قنطوش هو الذي يدير ملفاتها القانونية”.
وتابعت: “حسام حكى للمستشار القصة، وقال إنها مختفية من يوم الخميس، وإنه عرف إنها موجودة في مكان ما في مستشفى بالنزهة. رحنا المستشفى في النزهة، عشان نطمن عليها، قالوا لنا مفيش حد موجود بالاسم ده، واتأكدنا إنها داخل المستشفى لكنهم رافضين الاعتراف بذلك، كل هدفي كان الاطمئنان عليها، لو طمنونا كنا هنمشي وتمام”.