سيقام الحفل داخل دار الأوبرا السورية، ويبدو أن المتعهد سيحاول بشتى الطرق أن يضمنَ حضورَ أكبر عدد من الجمهور في الدرا نفسها بعدما تهافت الناس للسؤال عن البطاقات الخاصة بالحفل.
وهي من المرات النادرة التي يغني فيها الساهر في دمشق بعد قترة الحرب، ويبدو أنّ دمشق تستقطبُ مجموعة مِنَ الفنَّانين العرب ليس آخرهم الساهر، بل شهد الأسبوع الماضي احتفالية بحضور هاني شاكر الى دمشق واحيائه لحفل تكلل بالنجاح، إضافة الى مجموعة مِنَ التكريمات، غير أنّ السّاهر لم يعطِ موافقته بعد على أيّة فعالية أو نشاط إضافي غير حفله في دار الأوبرا؛ وهو المعروف أصلاً بتحفظه حول ذلك.