وقال محافظ الطائف: «الطائف محافظة متفردة، استثنائية بمناخها وتضاريسها، ولها في ذاكرة الشعر والفن حضور متألق، وسنسعى بكل عزم لتأكيد هذا الحضور».
ورد الكاتب حماد السالمي بقوله «أحسنت أيها الأمير. تاريخ الطائف وشعرها وفنها وآدابها أكبر مروج سياحي لجمالها وبهائها. حقق الله كل المنى على يديك ونحن معك قلبا وقالبا».
فيما اعتبر الدكتور عبدالله المقنع الحديث عن محافظة الطائف كالاستماع لسيمفونية تبحر معها في هدوء، فالطائف موغلة في التاريخ المجيد وأنجبت أبطالا سجلهم التاريخ. ووصف مشعل الشويش الطائف بأنها موطن الشعر، ومهد الفن العريق «نأمل أن تكون هذه المدينة إحدى وجهات الشعر التي تشد لها رحال الأُدباء». وقال الإعلامي سالم الشيباني «نعي يا سمو الأمير بأن التركة كبيرة ولكننا نثق بأن الطموح أكبر في الطائف. مررنا بمرحلة وكأن التاريخ فيها توقف، ولكن العزاء بك أنت لتسرّع لنا العجلة. بعد أن رأيناك تترجل من مكتبك لتقف في الميدان».
الردود التي توالت على التغريدات كشفت رغبة سكان الطائف في عودة مصيف الملوك لمكانه الطبيعي الذي سيساهم في دعم السياحة، مع الأخذ بالاعتبار توفير كافة الخدمات التي يتطلع لتوفيرها سكان المحافظة.