محمد سليمان عبدالعزيز الشهير بـ دكتور ميدو

إسلام جمال9 فبراير 20233 مشاهدة
محمد سليمان عبدالعزيز الشهير بـ دكتور ميدو

كتب: احمد اسامة عبداللاة

 

محمد سليمان عبدالعزيز سليمان

مصري الجنسية ، ولد ” محمد سليمان ” في يوم التاسع والعشرون من شهر اغسطس عام 2001م

كبر ونشأ ” محمد سليمان ” في مدينة شبرا الخيمة التابعة لمحافظه القليوبية.

درس ” محمد سليمان ” في معهد اللواء يحيي علي الازهري كما درس ايضا في كلية صيدلة بجامعة الازهر ، تميز بتفوقه الدراسي في جميع مراحلة الدراسية.

 

في اطار متابعه جريدة ” مشاهير العرب ” لاحد افضل الشباب المؤثرين في وقتنا الحالي يجب ان نسلط الضوء علي الشاب المكافح الطموح ” محمد سليمان ” صاحب الاثنا والعشرون عاما الذي لم يستسلم للاعمال الروتينيه فقرر ان يقتحم مجال كرة القدم ليصبح نجما ساطعا في مجال الاكثر شعبية حول العالم.

 

يعتبر ” محمد سليمان ” من خيرة شباب محافظة القليوبية الذي ذاع سيطة في الفتره الاخيرة بين ابناء محافظتة وحصل علي شعبية كبيرة منهم ، بدأ ” محمد سليمان ” مسيرتة الكروية مع نادي ” وادي النيل ” ، كما لعب مع العديد من الاندية الرياضيه العريقة كـ نادي الإسماعيلي مواليد 2001م ، لكن ارادة ربنا فوق كل شي في عام 2018 اصيب ” محمد سليمان ” بـ غضاريف وتاكل ف فقرتين والتواء ف العمود الفقري وقطع ف الرباط الصليبي الامامي اثناء فترة لعبة احد الملاعب الخماسيه مما جعلة يودع حلمة الكروي تاركا ذكريات جميله مع اصحابة ومدربية وتاركا سيرة جميلة طيبه قبل مغادرتة النادي..

 

لم ييأس ” محمد سليمان ” بما حدث لة من اصابات نتيجة لعبة بل عمل علي نفيه جاهدا تاركا مجال كرة القدم متجها الي مجال الصيدله والجيش الابيض حيث استطاع وبجدارة ان يصبح مسؤل كبير ومن اهم الشخصيات ف فرع من فروع صيدليات دكتور سيد صالح ب منطي شبرا الخيمه.

 

واجة ” محمد سليمان ” العديد من الصعوبات كـ وفاه جدة المرحوم ” الحاج عبدالمؤمن ” الذي كان لة بمثابة اخ كبير قبل اب قبل جد وايضا عاني من ضغوطات في الثانوية الازهرية ولكنة لم يستسلم لكل هذه التحديات بل قرر العمل جاهدا للوصول الي هدفة تاركا كل الصعوبات خلف ظهرة أملا في الله انة سيصل الي هدفة.

 

ويؤمن ” محمد سليمان ” أن الطموح هو المحرك الأساسي للنجاح فلم يقف طموحه عند حد معين وقرر التوغل في هذا المجال أكثر وأكثر واللافت للنظر أن عمر ” محمد سليمان ” لم يتجاوز الـ 22 عاما وقد حقق هذا النجاح المبهر، ووراء كل عمل ناجح العديد من الصعوبات والاحباط والمحاولات العديدة التي باءت بالفشل واجة الكثير من الصعوبات حيث انة بدا من الصفر علم نفسه بنفسه وعمل جاهدا لتحقيق اهدافة..

ونسال الله عز وجل ان يلهمه مزيدا من التفوق والنجاح ..

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

عاجل